أشتاق لطفلة كانت تشبهني  ... كان الامل نبض قلبها ... يصبغ التفاؤل عليها براءه طفوليه .... تتزين بالمرح و الفرح ....
اسمها نور ... لكنهاا ماتت .. دفنتها بيدي ... لألبس ثوبا اخر ... لم اختر ان ارتديه ... ارتديته رغما عني ... ثوب الياس و الالم و التعب ... ثوب الافكار السوداء .... بالاحرى كان ثوب الظلام ... لا رجعت عنه .. و لا سبيل لنزعه ... يا رب هونها يا رب ...

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مراجعة لكتاب " هيا نوقظ الشمس " ل جوزيه ماورو دي فاسكونسيلوس

مراجعة لكتاب " بوليانا الجزء الثاني " ل إليانور بورتر

مراجعة لكتاب " دكان جدي " ل شيرمين يشار