بتنا في زمن .. لم يعد يسمح لنا بالاحلام ... مصادره هي احلامنا ... تبني احلاما و احلاما .. و ياتي من كان اساس احلامك ... بلمحة من الزمن يهدمها ... و يرحل للبعيد ... للمجهول .. هو سمح لنفسه ان يكون اساس احلامي .. و اول من يهدمها ... كنا في زمن كان للاحلام فارسها ... و صرنا في زمن صار للاحلام سارقها ... لكنني لم و لن اسمح لك يا هذا بان تسرق احلامي و تسرق شعاع الامل من حياتي ... كنت و لا زلت انا ... فان لم تعرف يا هذا من انا ...ساثبت لك و للكون اجمع من اكون ...

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مراجعة لكتاب " بوليانا الجزء الثاني " ل إليانور بورتر

مراجعة لكتاب " هيا نوقظ الشمس " ل جوزيه ماورو دي فاسكونسيلوس

مراجعة لكتاب " دكان جدي " ل شيرمين يشار