بإمكان قصة، أو صورة أن تجدد الشعور ولو قليلًا،
ولكن ليس بما يكفي، ليس بما يكفي.
لا شيء حقيقي سوى الحاضر،
وأنا أشعر تلقائيًا بثقل القرون وهي تجثم على صدري.
فتاةٌ ما قد عاشت قبل مئة عام كما أعيش الآن.
وهي الآن ميّتة. أنا حاضرها،
وأعلم أنني سأعبر مثلها. اللحظة العالية،
النور خاطف، النور يظهر ويختفي بسرعة،
الرمال متحرّكة لا تتوقف. وأنا لا أريد أن أموت."
تعليقات
إرسال تعليق