و الان اشهد ان حضورك موت ...
و ان غيابك موتان ....
محمود درويش ...
حضورك مؤلم و غيابك اكثر ايلاما ....
كم حاولت ان اطرق باب النسيان اكثر
من مره ..
ان احطمه و اغتنم لي مكان هناك ..
ظننت انني نجحت ...
لكنني
اليوم و بمجرد رؤيتك ايقنت انني فاشله ...
فما استغرقت شهورا اقنع بي نفسي
ناقضته في ثوان ...
لاول مرة احس بطعم الهزيمه ...
لكن صدقا ما اجمله من
طعم ...
تعليقات
إرسال تعليق