مراجعة لكتاب "مذكرات طالب :الحرب الباردة" ل جيف كيني
كان هذا الجزء ممتع جدا، فكيف مر الشتاء القاسي على غريغ و عائلته و راولي.
انه شعور مرعب ان تستيقظ و ترى العالم يكتسي باللون الابيض، انا لا احب الثلج، فلونه يشعرني بالاكتئاب، عانى غريغ كثيراً ليذهب و يعود يوميا إلى المدرسه، و ما لبث ان تحولت تلك الرحلة اليوميه إلى مصدر هذاب و تعب.
كانت معركة الثلوج الاخيرة معركة دامية بين سكان اسفل التلة، و سكان أعلاها، لينتصر أخيرا العامل الذي يزيح الثلج، لا تسألوني كيف؟ و لكن صدقوا او لا تصدقوا كانت تلك النتيجة.
اشعر بالحزن لفراق هذه السلسلة، و لفراق تلك الرسومات الرائعة، على امل بلقاء جديد.
تعليقات
إرسال تعليق