مراجعة لكتاب " على نهر بييدرا جلست فبكيت" ل باولو كويلو

 دائما مؤلفات كويلو تحض الناس على التفكير  بالروح، و كيف نجدها، كيف نجد طريقا للايمان بالله، لكن هنا يبدو أن باولو ضل الطريق، فكان مقصده واضحا،. لكن القصه، و معجزات الكاهن، لن تقنع طفلا صغيرا،. فكيف بمن هو اكبر.

زمن المعجزات، قد ولى و انتهى بانتهاء الانبياء، نحن في هذا الزمان نحتاج الى الايمان، الى الاهتداء الى حياة روحيه، ايمانيه، لنتمكن من مواصله الحياه في زمن الماده، لكن ليس بهذه الطريقه التي لا تقنع اي انسان، بمعجزات الأنبياء التي تعطى للبشر،  صدقا كان كتابا فارغا،. مجوفا لا معنى له،. سوى انني هدرت ساعه من الوقت على كتاب لم اجد له اي معنى.