مراجعة لكتاب " الوديعة" ل فيدور ديستويفسكي
ربما كانت هذه الترجمة السيئة جدا، ما جعل الكتاب متعبا عصيا عن الفهم رغم ان عدد صفحاته لا يتجاوز ٧٠ صفحة، لكن الترجمة كانت فظيعة. سأقدر بان هذا الكتاب كان هلوسات حمى اصابت ديستويفسكي، هو كتاب بلا معنى، مجرد هلوسات اصابت صاحب محل الرهونات، افسدت حياته، و حياة تلك الفتاة المسكينة التي لم تتجاوز ١٦ عاما، التي كانت ضحية عماتها، و ضحية زوج لا يعرف من الحب شيئا.