مراجعة لكتاب "خميس يموت أولاً" ل علي زين العابدين الحسيني
هل من الممكن ان يندثر كل ابداع هذا الكاتب؟! لا من يكتب هذه الكلمات الرائعه من رحم المعاناة الفلسطينيه لم و لن يندثر.
هم يقتلون حتى الاشجار.
نعم، عاث اليهود فسادا في فلسطين، قتلوا و دمروا، قلعوا و هدموا كل شيء، الا ارادة الفلسطينيين الحرة، فهي باقيه دوما، مادام هناك يهودي قذر على أرض فلسطين الطاهره.
ابدع علي زين العابدين الحسيني، في قصة خميس يموت اولا، فصور خميس، و كيف احب سهيله التي تمثل فلسطين، و تمنى ان يموت فداها، لم و لن يدع سهيله تقع، و تموت، هو سيضحي بنفسه لتبقى سهيله حية، راسخة على مدى الازمان.
تعليقات
إرسال تعليق